جَلسْتُ أسْتمِعُ لأغنيةٍ
تَتغنَّى بكِ الكلماتْ
وترسمُ تاريخَ حُبٍّ
أصغيتُ فيها للتفاصيلِ التي لاتنطوي
إلا على مَعنى (غُرْبتي)
واستَرقْتُ السَمْعَ ثانيةً
كانت الموسيقا تَحكي
والإيقاعُ نبضَ قلبٍ
تَتضاحكُ الأنفاسُ
وتشكِّلُ مَعَ الأصواتْ
صمتَ عُمْرٍ
عاشَ يحيا العمرَ فيكِ
واسْتقالَ بعدَ انتظارٍ
وانتظارٍ لــ كَوْرَسِ الحياةْ
مازالت الأحلامُ ترقُصُ
والعلاماتُ تميدُ
وتحرِّكُ السكونَ فيكِ
تَتأرجحُ على السَّلالمِ
تصعدُ وتهبطُ معَ الشهيقِ والزفيرِ
أَوْردَتي تُصفِّقُ معَ البدايةِ
فتُسْقطُ مرحلةً من الحفلاتِ الصَّاخبة
وَتُعيدُ لــ (مونامورْ )
حقَّها في التعبيرِ عنْ ذاتي
ياذاتَ الــ ( مونامورْ )
هيَ الحياةُ دونَها
هي رُؤْيا على أنغامِ طيفِها
بنَشوةٍ سَكْرى تَدورْ
وبَيْنَ أوتارِ قلبي
جَذْلى حالمَةً تَرقُصُ بحُبورْ
تسْتفيقُ على الحقيقةِ فجْأةً
وَتَعي وحدةَ الذاتِ
واغتِرابَ الواقعِ عنها
تُغلَقُ الستارةُ
وَيَرْحَلُ الجُمهورْ
....................
أيمن أبوراس
14/10/2011
تَتغنَّى بكِ الكلماتْ
وترسمُ تاريخَ حُبٍّ
أصغيتُ فيها للتفاصيلِ التي لاتنطوي
إلا على مَعنى (غُرْبتي)
واستَرقْتُ السَمْعَ ثانيةً
كانت الموسيقا تَحكي
والإيقاعُ نبضَ قلبٍ
تَتضاحكُ الأنفاسُ
وتشكِّلُ مَعَ الأصواتْ
صمتَ عُمْرٍ
عاشَ يحيا العمرَ فيكِ
واسْتقالَ بعدَ انتظارٍ
وانتظارٍ لــ كَوْرَسِ الحياةْ
مازالت الأحلامُ ترقُصُ
والعلاماتُ تميدُ
وتحرِّكُ السكونَ فيكِ
تَتأرجحُ على السَّلالمِ
تصعدُ وتهبطُ معَ الشهيقِ والزفيرِ
أَوْردَتي تُصفِّقُ معَ البدايةِ
فتُسْقطُ مرحلةً من الحفلاتِ الصَّاخبة
وَتُعيدُ لــ (مونامورْ )
حقَّها في التعبيرِ عنْ ذاتي
ياذاتَ الــ ( مونامورْ )
هيَ الحياةُ دونَها
هي رُؤْيا على أنغامِ طيفِها
بنَشوةٍ سَكْرى تَدورْ
وبَيْنَ أوتارِ قلبي
جَذْلى حالمَةً تَرقُصُ بحُبورْ
تسْتفيقُ على الحقيقةِ فجْأةً
وَتَعي وحدةَ الذاتِ
واغتِرابَ الواقعِ عنها
تُغلَقُ الستارةُ
وَيَرْحَلُ الجُمهورْ
....................
أيمن أبوراس
14/10/2011
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق