أنايَ وأنتيكا من مقتنياتي
....
يسقط ُ ظلّي لأُحييك َ
عل َّ القصيدة التي غرقت ْ
في بحر ِ شعرك َ
تنبت ُ منك َ وفيك َ
وعلَّني أعيد ُ صياغتها
كما سمعتُها يوما ً
تنساب ُ من فيك َ
يسقط ُ ظلّي لأُحييك َ
عل َّ القصيدة التي غرقت ْ
في بحر ِ شعرك َ
تنبت ُ منك َ وفيك َ
وعلَّني أعيد ُ صياغتها
كما سمعتُها يوما ً
تنساب ُ من فيك َ
فلتستبِح ْ ظلّي
ولترسم لي صورة ً خلف َ السراب ْ
لأصبح َ بعضا ً من الكل ِّ
وأهديك َ قلبي مرَّتين ْ
ليلة َ توحّدنا
وليلة َ وداع ِ الفجر ِ
قبل َ العصر ِ
تاهت مسافاتي وأزمنتي
زاوجت ُ مهد َ الريح ِ لأرصفة ِ الشوارع ِ
فأتتني القصيدة ُ خدجا ً
لم تكتمل ْ
دعني أكملها فيك َ
جراحا ً تعانق ُ ظلّي
لأحيي ماتبقى من أجزائي منك َ
وأحيا لك َ كلّي
أيُّها الأنت َ أنا
وأنا لأجلك َ أحيا
شعارات ٌ على الجدران ِ قلبي
خطَّها ألف ُ ألف ُ عاشق ٍ قبلي
لكنّني أبقى
صاحب َ رسالة ِ تكوينك َ
ونشوئك َ في عالم ِ الظلال ْ
لتبقى في ذاكرتي
أنت َ والمحال ْ
وجهين ِ لعملة ٍ من ( أنتيكا ) محتوياتي
فأعود ُ لأحتويك َ
ياأناي َ الذي لايحيا سوى فيك َ
أقَلت ُ قلبي مرَّتين ِ على التلال ْ
أهديت ُ نبضه ُ للريح ِ
فسقط َ ظلّي مخذولا ً
لتستريحي
يانفس ُ من قيل ٍ وقال ْ
ولترسم لي صورة ً خلف َ السراب ْ
لأصبح َ بعضا ً من الكل ِّ
وأهديك َ قلبي مرَّتين ْ
ليلة َ توحّدنا
وليلة َ وداع ِ الفجر ِ
قبل َ العصر ِ
تاهت مسافاتي وأزمنتي
زاوجت ُ مهد َ الريح ِ لأرصفة ِ الشوارع ِ
فأتتني القصيدة ُ خدجا ً
لم تكتمل ْ
دعني أكملها فيك َ
جراحا ً تعانق ُ ظلّي
لأحيي ماتبقى من أجزائي منك َ
وأحيا لك َ كلّي
أيُّها الأنت َ أنا
وأنا لأجلك َ أحيا
شعارات ٌ على الجدران ِ قلبي
خطَّها ألف ُ ألف ُ عاشق ٍ قبلي
لكنّني أبقى
صاحب َ رسالة ِ تكوينك َ
ونشوئك َ في عالم ِ الظلال ْ
لتبقى في ذاكرتي
أنت َ والمحال ْ
وجهين ِ لعملة ٍ من ( أنتيكا ) محتوياتي
فأعود ُ لأحتويك َ
ياأناي َ الذي لايحيا سوى فيك َ
أقَلت ُ قلبي مرَّتين ِ على التلال ْ
أهديت ُ نبضه ُ للريح ِ
فسقط َ ظلّي مخذولا ً
لتستريحي
يانفس ُ من قيل ٍ وقال ْ
كان َ مجلس ُ العزاء ِ يقام ُ للفقيد ِ
عندما منحتُك َ الحياة
ونفخت ُ فيك َ
من أنفاسها عطر َ الحياة
من بين ِ شفاه ِ اللّيل ِ
تتهاوى ذكرياتي
ثم َّ تنساب ُ
قطرات ٍ من خردل ِ النسيان ْ
وتستحيل ُ مع إطلالة ِ الفجر ِ الجديد ِ
بلسما ً للذاكرة
لأعود َ للحياة
أرفع ُ راية َ الأنا فيك َ
وأبقى مزهوّا ً بها
فيعود ُ لي ظلّي
ويصبح ُ من غادر َ خمائلي
جزءا ً حاضرا ً لازال َ يحيا
لكنَّه لاينتمي لمدينة ِ الكل ِّ
عندما منحتُك َ الحياة
ونفخت ُ فيك َ
من أنفاسها عطر َ الحياة
من بين ِ شفاه ِ اللّيل ِ
تتهاوى ذكرياتي
ثم َّ تنساب ُ
قطرات ٍ من خردل ِ النسيان ْ
وتستحيل ُ مع إطلالة ِ الفجر ِ الجديد ِ
بلسما ً للذاكرة
لأعود َ للحياة
أرفع ُ راية َ الأنا فيك َ
وأبقى مزهوّا ً بها
فيعود ُ لي ظلّي
ويصبح ُ من غادر َ خمائلي
جزءا ً حاضرا ً لازال َ يحيا
لكنَّه لاينتمي لمدينة ِ الكل ِّ
لن تعود َ إلى مواجعها الظلال ْ
كما لن تعانق َ مطلقا ً
أسفل َ وديانِها قمم ُ الجبال ْ
ستبقين ياأنتيكا مقتنياتي
ومحتوياتي ذكريات ٍ
عملة ً بذات ِ الوجه ِ
أنت ِ والمحال ْ
كما لن تعانق َ مطلقا ً
أسفل َ وديانِها قمم ُ الجبال ْ
ستبقين ياأنتيكا مقتنياتي
ومحتوياتي ذكريات ٍ
عملة ً بذات ِ الوجه ِ
أنت ِ والمحال ْ
.................
أيمن أبوراس
15/07/2009
01:20 م
أيمن أبوراس
15/07/2009
01:20 م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق