طفل ٌ تزوَّج بلاط َ الرصيف ِ
كائن ٌ أوجدَته ُ الكائناتُ
ولمْ يَر َ أمّهُ وأباهُ
يرقب ُ الأقدام َ
تنقل ُ الأجسادَ مثقلة ً
ووَقْعُها ..
تقاطُع ُ الأصواتِ واساه ُ
لَست ُ وحيدا ً..يخاطبُ نفسهُ:
أنا والأحذية على الرصيفِ..
غريزةٌ في الكائناتِ
..........تتجمَّع ُ الأشباه ُ
كلب ٌ شاردٌ يلقي التحية َ
وقطّة ٌ تموءُ..
ماذا لديكَ أيُّها التائه ُ
سؤالٌ لايخفاهُ معناه ُ
.....جائعٌ مثلكِ
وغاضبٌ..أحملُ ثورةً
وأحلاماً أوزِّعُها بلا ثمن ٍ
لأمثالي ..لمنْ تاهوا
أملكُ ثمناً لكفن ٍمن الرمال ِ
وصوتاً رقيقاً..وجوعاً معتَّقا ً
هلمِّي نموء ُ أختاه ُ
نباحي لمْ يُجد ِ يومَ أمس ٍ
لأجل ِرغيف ٍمحنَّط ٍ عفن ٍ
وحبَّة ِزيتون ٍ
أنكرتني أشباهي..ووبَّختني أفواه ُ
شبه ُإنسان ٍأنا
شبيهك ِ..وشبه ُالكلاب ِأحياناً
وقد أسمتني الكائناتُ
كائنٌ يجهل ُ أمَّه ُوأباه ُ
أستغيث ُ بك َ بوذا
كونفوشيوس..زراداشت
غادرتني آلهتي
سأنكر ُمن لايراني وأراه ُ
عيد النيروز ِ قادم ٌ
فاهدِني أماً
وأبا ًخشبيَّاًَ
وقرآناً أقرؤهُ للعابرينْ
علّني أعلِّمُهُمْ من هو اللهُ
..........................
أستغفره لي ولكم ..هي دعوة لنرى ماعلينا ورمضان كريم ..
............................
أيمن أبوراس
كائن ٌ أوجدَته ُ الكائناتُ
ولمْ يَر َ أمّهُ وأباهُ
يرقب ُ الأقدام َ
تنقل ُ الأجسادَ مثقلة ً
ووَقْعُها ..
تقاطُع ُ الأصواتِ واساه ُ
لَست ُ وحيدا ً..يخاطبُ نفسهُ:
أنا والأحذية على الرصيفِ..
غريزةٌ في الكائناتِ
..........تتجمَّع ُ الأشباه ُ
كلب ٌ شاردٌ يلقي التحية َ
وقطّة ٌ تموءُ..
ماذا لديكَ أيُّها التائه ُ
سؤالٌ لايخفاهُ معناه ُ
.....جائعٌ مثلكِ
وغاضبٌ..أحملُ ثورةً
وأحلاماً أوزِّعُها بلا ثمن ٍ
لأمثالي ..لمنْ تاهوا
أملكُ ثمناً لكفن ٍمن الرمال ِ
وصوتاً رقيقاً..وجوعاً معتَّقا ً
هلمِّي نموء ُ أختاه ُ
نباحي لمْ يُجد ِ يومَ أمس ٍ
لأجل ِرغيف ٍمحنَّط ٍ عفن ٍ
وحبَّة ِزيتون ٍ
أنكرتني أشباهي..ووبَّختني أفواه ُ
شبه ُإنسان ٍأنا
شبيهك ِ..وشبه ُالكلاب ِأحياناً
وقد أسمتني الكائناتُ
كائنٌ يجهل ُ أمَّه ُوأباه ُ
أستغيث ُ بك َ بوذا
كونفوشيوس..زراداشت
غادرتني آلهتي
سأنكر ُمن لايراني وأراه ُ
عيد النيروز ِ قادم ٌ
فاهدِني أماً
وأبا ًخشبيَّاًَ
وقرآناً أقرؤهُ للعابرينْ
علّني أعلِّمُهُمْ من هو اللهُ
..........................
أستغفره لي ولكم ..هي دعوة لنرى ماعلينا ورمضان كريم ..
............................
أيمن أبوراس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق