أحبَّها ولم يكن جاهزاً
فسبقهُ زميلهُ في الدائرة إليها
..................................................................
لبهاءِ الوجهِ واسمك البهيْ
من جدائل شعرك الذهبيْ
رأيت نوراً يخترقْ
صفحاتِ قلبي وتاريخَ عمري التائهِ
فجرٌ جديدُ ينبثقْ
أعادَني لذاكرتي العتيقةِ
أصابع الشهود تحترقْ
على عَقدي
على قَيدي
فتأملّي
......
يفوتُني القطارُ
ياشفاه َالإلهِ في ذاتي تفضلي
تكلَّمي
وارسمي ابتسامةً
علَّني أراها لي
ياقيدَ نفسي
وطفولةً تعيش فيها
تخيَّلي
إنَّ النهايَةَ ههنا
وانتهينا
وبقيتِ حبي الأول ِ
........
سبقتني ياأيها الزميلْ
وقطفتَ وردةً
زُرعتْ لأجلي
رسمتُها منذ ُ ولدتُ
بهيَّة الحضور ِ
وأقسمت ُ أنْ تكونَ لي
فأتيتَ قبلي
لستُ أقاسمُك الرحيقْ
كفاني شذى حلم ٍ يعيش ُمعي
يرافقني كظلي ِّ
يرافقني وأينما المسير
كيفما كان الطريقْ
أيها الرفيقْ
لاتكترثْ..فقولي
يذهب أدراجَ الرياح ِ
وعاصفةٌ تحاصرني
وينتهي فعلي
مباركٌ ياأيها الزميلْ
هنيئةٌ لكَ جنائنُها
فصلّي
لئن تجلَّى الإلهُ يوماً
ففي كلِّ يومٍ
بين ذراعيكَ التجلّي
................................وبعد
إن كان هذا
وإن كان ذاكْ
تقتلني الغيرةُ
وتتركني..
بين صحو ٍ..
وارتباكْ
ياملاكْ
يسافر أمامي
أسافرْ إليك َ في حلمي
لعلَّني أراكْ
وأرسمُ ابتسامة ً
على الشفاهِ القرمزيَّة ِ
وفاءً وحباً
لولاه أو لولاكْ
ماغرَّدتْ نبضاتُ قلبي
في الهوى
مادارتْ الأفلاكْ
ياحبيباً يسافرْويرحلْ
أمام ناظريَّ
هو انتحاري
إن قلت قدْ..أنساكْ
تقتُلني الغيرةُ..
وأنا بين حزن ٍ وفرحْ
تولَدُ الدمعة ُ
بين َكل ِّ الحاضرين
وتموت في فؤادٍ
ما انجرحْ
في قباب المستحيلْ
صوتي ينادي
من الدخيلْ
من الدخيلْ
من يسرقُ نورَ الشمس
ويجني ثمارَ عشقِنا
ياأيها الزميلْ
لست أنا الذي أباركْ
نصفي تمزّق على العَتبات ِ
لايسمعكْ
ونصفي معكْ
معكْ ....ولا يسمعكْ
سينتهي حُلُمي
وأبقى ويبقى
في فؤادٍ عاشَ كلَّ الأمنياتْ
ويسمو للسماءِ
ويزرعَكْ
شمساً جديده ..وبعيده
لاتقتربْ يانصفي الآخرُ
سيردعكْ
مالك ٌ جديدْ
يانصفي الضائعْ
من...... يصنعكْ؟
من سيعيدْ
قراءةَ القصيده
وأنا أكتبُ
بالدم ِّ..بالدموع ِ
إلا إني لاأسمعكْ
لست معكْ ..قلبي معك ْ..لايسمعك ْ
...............
....يتبع حوارُ الروح ْ...
...........................
أيمن أبوراس
فسبقهُ زميلهُ في الدائرة إليها
..................................................................
لبهاءِ الوجهِ واسمك البهيْ
من جدائل شعرك الذهبيْ
رأيت نوراً يخترقْ
صفحاتِ قلبي وتاريخَ عمري التائهِ
فجرٌ جديدُ ينبثقْ
أعادَني لذاكرتي العتيقةِ
أصابع الشهود تحترقْ
على عَقدي
على قَيدي
فتأملّي
......
يفوتُني القطارُ
ياشفاه َالإلهِ في ذاتي تفضلي
تكلَّمي
وارسمي ابتسامةً
علَّني أراها لي
ياقيدَ نفسي
وطفولةً تعيش فيها
تخيَّلي
إنَّ النهايَةَ ههنا
وانتهينا
وبقيتِ حبي الأول ِ
........
سبقتني ياأيها الزميلْ
وقطفتَ وردةً
زُرعتْ لأجلي
رسمتُها منذ ُ ولدتُ
بهيَّة الحضور ِ
وأقسمت ُ أنْ تكونَ لي
فأتيتَ قبلي
لستُ أقاسمُك الرحيقْ
كفاني شذى حلم ٍ يعيش ُمعي
يرافقني كظلي ِّ
يرافقني وأينما المسير
كيفما كان الطريقْ
أيها الرفيقْ
لاتكترثْ..فقولي
يذهب أدراجَ الرياح ِ
وعاصفةٌ تحاصرني
وينتهي فعلي
مباركٌ ياأيها الزميلْ
هنيئةٌ لكَ جنائنُها
فصلّي
لئن تجلَّى الإلهُ يوماً
ففي كلِّ يومٍ
بين ذراعيكَ التجلّي
................................وبعد
إن كان هذا
وإن كان ذاكْ
تقتلني الغيرةُ
وتتركني..
بين صحو ٍ..
وارتباكْ
ياملاكْ
يسافر أمامي
أسافرْ إليك َ في حلمي
لعلَّني أراكْ
وأرسمُ ابتسامة ً
على الشفاهِ القرمزيَّة ِ
وفاءً وحباً
لولاه أو لولاكْ
ماغرَّدتْ نبضاتُ قلبي
في الهوى
مادارتْ الأفلاكْ
ياحبيباً يسافرْويرحلْ
أمام ناظريَّ
هو انتحاري
إن قلت قدْ..أنساكْ
تقتُلني الغيرةُ..
وأنا بين حزن ٍ وفرحْ
تولَدُ الدمعة ُ
بين َكل ِّ الحاضرين
وتموت في فؤادٍ
ما انجرحْ
في قباب المستحيلْ
صوتي ينادي
من الدخيلْ
من الدخيلْ
من يسرقُ نورَ الشمس
ويجني ثمارَ عشقِنا
ياأيها الزميلْ
لست أنا الذي أباركْ
نصفي تمزّق على العَتبات ِ
لايسمعكْ
ونصفي معكْ
معكْ ....ولا يسمعكْ
سينتهي حُلُمي
وأبقى ويبقى
في فؤادٍ عاشَ كلَّ الأمنياتْ
ويسمو للسماءِ
ويزرعَكْ
شمساً جديده ..وبعيده
لاتقتربْ يانصفي الآخرُ
سيردعكْ
مالك ٌ جديدْ
يانصفي الضائعْ
من...... يصنعكْ؟
من سيعيدْ
قراءةَ القصيده
وأنا أكتبُ
بالدم ِّ..بالدموع ِ
إلا إني لاأسمعكْ
لست معكْ ..قلبي معك ْ..لايسمعك ْ
...............
....يتبع حوارُ الروح ْ...
...........................
أيمن أبوراس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق