......................
هذي قصيدتي أشرفت على النهاية
صفقي ودعي الأكف تلتهبْ
يافؤاداً عزف لحن الخلود ِ
ثم غنى للحياة ِنبضها وماطربْ
رسم الفؤاد ُ سجنه فيك ِ أنت ِ
منك ِ البداية ُ
ومنك النهاية ُ تقتربْ
حيّي هذا الجرح َ صنيعك ِ
وطني الجروح
أقيم على حدوده ِ
عاشقاً ومغتربْ
رسالات ٌ..كتابات ٌ
أشعار ٌ..شعارات ٌ
هذي خريطتي
تسائلني ولم ْ أُجبْ
أين ؟
ماذا ولماذا كيف صار َ؟؟
عل َّ الظروف ُ تنقلبْ
حلم ٌ طويل ٌ
ذكريات ٌ ومجون ٌ
صفّق الرجل ُ العتيدُ لنفسه ِ
لم ْ ينسحبْ
وقف ممزق َّ الشفتين ِ
قال ماقال..شعاره أنتِ
جمودك ِ صقيعك ِ
بين الضلوع ِ يلتهبْ
....
هذا ضريحي
سلمي على الروح ِ التي طارتْ إليكِ
والثمي تربة تحتويني
كحِّلي بالعذاب والندامة ِ مقلتيك ِ
هذي قصيدتي أشرفت على النهاية
صفقي ودعي الأكف تلتهبْ
يافؤاداً عزف لحن الخلود ِ
ثم غنى للحياة ِنبضها وماطربْ
رسم الفؤاد ُ سجنه فيك ِ أنت ِ
منك ِ البداية ُ
ومنك النهاية ُ تقتربْ
حيّي هذا الجرح َ صنيعك ِ
وطني الجروح
أقيم على حدوده ِ
عاشقاً ومغتربْ
رسالات ٌ..كتابات ٌ
أشعار ٌ..شعارات ٌ
هذي خريطتي
تسائلني ولم ْ أُجبْ
أين ؟
ماذا ولماذا كيف صار َ؟؟
عل َّ الظروف ُ تنقلبْ
حلم ٌ طويل ٌ
ذكريات ٌ ومجون ٌ
صفّق الرجل ُ العتيدُ لنفسه ِ
لم ْ ينسحبْ
وقف ممزق َّ الشفتين ِ
قال ماقال..شعاره أنتِ
جمودك ِ صقيعك ِ
بين الضلوع ِ يلتهبْ
....
هذا ضريحي
سلمي على الروح ِ التي طارتْ إليكِ
والثمي تربة تحتويني
كحِّلي بالعذاب والندامة ِ مقلتيك ِ
قدّسي هذا الرحيل َ
من الأزل ِ إلى الأبد ِ
سرُّ نهايتي لايزال ُ لديك ِ
لاتبوحي
لم ْ أقل ْ شيئاً عن الحكايات التي وحّدَتنا
بالإشارة ِ سلِّمي
ولا ترهقي شفتيك ِ
أو نظرة
أفهم لغة العيون
كنت تلميذاً لدى عينيك ِ
واكتبي هذي العبارة على الضريح ِ
لاتلوميني
لوم الرحيل ِ يقع ُ عليك ِ
.....
وداعا ً
قالها العاشق وأسلم الروح َلباريها
.........
أيمن أبوراس
.........
من الأزل ِ إلى الأبد ِ
سرُّ نهايتي لايزال ُ لديك ِ
لاتبوحي
لم ْ أقل ْ شيئاً عن الحكايات التي وحّدَتنا
بالإشارة ِ سلِّمي
ولا ترهقي شفتيك ِ
أو نظرة
أفهم لغة العيون
كنت تلميذاً لدى عينيك ِ
واكتبي هذي العبارة على الضريح ِ
لاتلوميني
لوم الرحيل ِ يقع ُ عليك ِ
.....
وداعا ً
قالها العاشق وأسلم الروح َلباريها
.........
أيمن أبوراس
.........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق