شريكٌ خاسرٌ
.............................
أشرقت ِ في خريف ِ عمري الراحل ِ
فاستحال َ في مرابعك ِ
ربيعا ً مزهرا
وأصبح َ قلبي ينافس ُ على الهوى
بعدما ظننت ُ إني
قد ْ أصَبحت ُ الآخرا
ياقلب ُ لاتنه َ عن عشق ٍ ولا
تكنْ في حبِّها متفاخرا
قد يأتي يوم ٌ
ويستبيحها حب ٌّ جديدٌ
وتكون ُ رقما ً أو شريكا ً خاسرا
لم ْ تكن ْ من السذاجة ِ ..فما جرى ؟؟
أيُّها البحّار ُ
عُد ْ لقلبك َ مبحرا
فالبحر ُ وذكراها
حياتُك َ أبدا ً
وهي تجربة ٌ عبرت ْ
كنسمة ِ صيف ٍ ليلة َ ثمالة ٍ
صحوت َ منها مبكرا
لاعليك ْ ..لاعليك ْ
لم يدنس ثوبُك َ ..
ولم تحتويك َ غرفة ُ فجورها
ولم ْ تكن ْ .
لتكون َ معها فاجرا .
.........
أيمن أبوراس
11:02 م 15/10/2008
.............................
أشرقت ِ في خريف ِ عمري الراحل ِ
فاستحال َ في مرابعك ِ
ربيعا ً مزهرا
وأصبح َ قلبي ينافس ُ على الهوى
بعدما ظننت ُ إني
قد ْ أصَبحت ُ الآخرا
ياقلب ُ لاتنه َ عن عشق ٍ ولا
تكنْ في حبِّها متفاخرا
قد يأتي يوم ٌ
ويستبيحها حب ٌّ جديدٌ
وتكون ُ رقما ً أو شريكا ً خاسرا
لم ْ تكن ْ من السذاجة ِ ..فما جرى ؟؟
أيُّها البحّار ُ
عُد ْ لقلبك َ مبحرا
فالبحر ُ وذكراها
حياتُك َ أبدا ً
وهي تجربة ٌ عبرت ْ
كنسمة ِ صيف ٍ ليلة َ ثمالة ٍ
صحوت َ منها مبكرا
لاعليك ْ ..لاعليك ْ
لم يدنس ثوبُك َ ..
ولم تحتويك َ غرفة ُ فجورها
ولم ْ تكن ْ .
لتكون َ معها فاجرا .
.........
أيمن أبوراس
11:02 م 15/10/2008
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق