وردة ٌ صخرية ٌ
..........................
قدر ٌ توسَّد واستولى على جسدي
أرداني بين شعاب ِ القلب ِ والكبد ِ
...............
قلت ُ رحماك َ !!.. وردتي
ولوعة ٌ بين الحنايا تسكنني
فقالَ تبا ًلقد رحلت ْ إلى الأبد ِ
............
هائم ٌ وصوته يتردَّد ُ
بين الرعيَّة ِ
والرعيَّة ُ نكران ٌ لصوته ِ المتردِّد ِ
...........
عاشق ٌ قصد َ التلال َ والأحراش َ
باحثا ً عن وردة ٍ
في يوم ٍ عاصف ٍ نكِد ِ
...........
والورودُ تراود ُ العشَّاق َ في أحلامهم
وفي جنان ِ خيالهم
خلف َ باب ٍ موصَد ِ
نصف ُ مولود ٍ أنا..ونصفُ النصف ِ مفقود ٌ
في جنبات المستحيل ِ أبحث ُ
علَّني إليها أهتدي
ونصفي الآخر ُ موجود ٌ
لايقبل ُ هدايتي وروايتي
نصفُ النصف ِ قائد ٌ لايقتدي
.............
لمَّا لمست ُ وجنة ً سوداء َ من أحجارها
متعبد أ...
وداعيا ً متوسِّلا ً
للواحد ِ الأحَد ِ
...............
الله ُ أكبر ُ معجزتي قد انبثقت ْ
ووردتي تفتَّحت ْ
من باطن ِ صخرها الصَلِد ِ
...........
وردتي حلمي وعشقي
وموهبتي في الرسم ِ والتعبير ِ
والتصوير ِ والتحرير ِ
وطباعة العدَد ِ
.............
قدر ٌ توسَّد َ في صدري
غرس َ وردة َ عمري
ستبقى تحيا في قلبي إلى الأبَد ِ
...
أيمن أبوراس
..........................
قدر ٌ توسَّد واستولى على جسدي
أرداني بين شعاب ِ القلب ِ والكبد ِ
...............
قلت ُ رحماك َ !!.. وردتي
ولوعة ٌ بين الحنايا تسكنني
فقالَ تبا ًلقد رحلت ْ إلى الأبد ِ
............
هائم ٌ وصوته يتردَّد ُ
بين الرعيَّة ِ
والرعيَّة ُ نكران ٌ لصوته ِ المتردِّد ِ
...........
عاشق ٌ قصد َ التلال َ والأحراش َ
باحثا ً عن وردة ٍ
في يوم ٍ عاصف ٍ نكِد ِ
...........
والورودُ تراود ُ العشَّاق َ في أحلامهم
وفي جنان ِ خيالهم
خلف َ باب ٍ موصَد ِ
نصف ُ مولود ٍ أنا..ونصفُ النصف ِ مفقود ٌ
في جنبات المستحيل ِ أبحث ُ
علَّني إليها أهتدي
ونصفي الآخر ُ موجود ٌ
لايقبل ُ هدايتي وروايتي
نصفُ النصف ِ قائد ٌ لايقتدي
.............
لمَّا لمست ُ وجنة ً سوداء َ من أحجارها
متعبد أ...
وداعيا ً متوسِّلا ً
للواحد ِ الأحَد ِ
...............
الله ُ أكبر ُ معجزتي قد انبثقت ْ
ووردتي تفتَّحت ْ
من باطن ِ صخرها الصَلِد ِ
...........
وردتي حلمي وعشقي
وموهبتي في الرسم ِ والتعبير ِ
والتصوير ِ والتحرير ِ
وطباعة العدَد ِ
.............
قدر ٌ توسَّد َ في صدري
غرس َ وردة َ عمري
ستبقى تحيا في قلبي إلى الأبَد ِ
...
أيمن أبوراس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق